خدماتنا

  • الأسرة:

    يعتبر الأهل أهم عضو في الفريق التأهيلي حيث أن لهم دور كبير وفعال في تطوير قدرات المستفيد. فالأخصائي يقوم بتزويد الأهل ببرنامج منزلي ويشرح المهارات والأهداف ويتم تطبيقها أثناء الجلسة ومن ثم يتم تطبيقها من قبل الأهل ومراجعتها مع الأخصائي في المواعيد القادمة. ولضمان فعالية البرنامج لابد أن يكون هناك تعاون مستمر بين الأهل وفريق العمل وإعطاء ملاحظات بلوغ المراحل وتطور المستفيد والتواصل مع بقية الفريق.

  • أخصائي التربية الخاصة:

    ييهتم قسم التربية الخاصة بالجانب المعرفي لدى المستفيد وجميع المهارات الأساسية التي تساعده على الالتحاق بمرحلة ما قبل المدرسة أو المدرسة، ابتداء من زيادة فترة الجلوس على الكرسي، إتباع التوجيهات واستكمال المهام والالتزام بالروتين الفصلي، ثم المهارات العقلية الأساسية (مطابقة، تصنيف، فرز، استخراج، تسمية) أيضا المهارات المعرفية التي تتركز في ثلاث مجالات أساسية القراءة، الرياضيات والكتابة.
    يقدم القسم خمسة برامج رئيسية:
    • جلسات فردية.
    • جلسات جماعية.
    • خدمات ممتدة.
    • تدخل مبكر.
    • إدارة الخطة الفردية.

    الجلسات الفردية

    برنامج الجلسات الفردية هو برنامج يقدم بشكل فردي لكل مستفيد على حده بمعدل مرة إلى ثلاث مرات في الأسبوع بهدف تطوير مهارات المستفيد المعرفية والسلوكية داخل البيئة التعليمية.

    الجلسات الجماعية

    هو برنامج يهدف الى زيادة التفاعل الاجتماعي بين المستفيدين وتهيئتهم للتكيف مع البيئة الصفية من خلال اتباع التوجيهات والالتزام بالقوانين الصفية بالإضافة الى تعميم المهارات المعرفية المكتسبة من البرنامج الفردي أو المدرسة من خلال المجموعة.

    الخدمات الممتدة

    الفريق الزائر من الأخصائيين: هي مجموعة من الخدمات التربوية والتأهيلية المباشرة وغير المباشرة مقدمة للمستفيدين وأسرهم خارج المركز من سن 3 إلى 15 سنة وتقدم بشكل رئيسي في المدارس بهدف تحسين أداء الطلاب المستفيدين في المدارس ودعمهم لتحقيق أهدافهم التدريبية. يحدد الفريق المشارك بعد تقييم الاحتياجات في كل مدرسة.

    • الكشف عن الحالات التي تحتاج للخدمات التربوية والتأهيلية الخاصة وتحديد أماكن تواجدهم ليسهل توفير خدمات التربية الخاصة لهم داخل المدرسة.
    • تقييم الحالات من قبل فريق متعدد التخصصات في البرنامج.
    • إعداد الخطط الفردية التي تتلاءم مع إمكانات وقدرات كل طالب/مستفيد لتنمية قدراتهم لاكتساب الخبرات المتنوعة ومهارات جديده.
    • توفير الخدمات التربوية والتأهيلية الخاصة لطلاب من خلال فريق متعدد التخصصات حيث يعمل كل أخصائي على تزويد الطالب/المستفيد بالخدمات المطلوبة.
    • دعم مدارس التعليم العام والفريق المدرسي وتجويد خدمات التربية الخاصة والخدمات المساندة لها.
    • دعم أسر الطلاب/المستفيدين في المدارس من خلال الاستشارات والمحاضرات وورش العمل التدريبية.

    المعلم المساعد للتربية الخاصة: يقدم البرنامج خدمات مساعد المعلم في الصف الدراسي للمساهمة في تحقيق أهداف البرنامج التربوي الفردي سواءً بالتنسيق بين الخدمات والعمل مع الأسر أو بتطبيق الخدمات المباشرة للطلاب والطالبات حيث يقوم مبدأ التربية الخاصة على التعامل الفردي والذي يتطلب تكييف المناهج وطرق التدريس لكل طالب/ـة على حده، وفق برنامج تربوي فردي وهو أحد ركائز التربية الخاصة والمتوقع المشاركة فيه من جميع المعلمين والاخصائيين العاملين مع طلاب وطالبات التربية الخاصة.

    التدخل المبكر

    يشير مصطلح التدخل المبكر إلى الإجراءات والممارسات التي تهدف إلى معالجة مشاكل الأطفال المختلفة مثل: تأخر النمو والإعاقة بأنواعها المختلفة والاحتياجات الخاصة بالإضافة إلى توفير حاجات أسر هؤلاء الأطفال من خلال تقديم البرامج التدريبية والإرشادية. يُقدم البرنامج بواقع جلستين أسبوعيا طول الجلسة ساعتين ولمدة ثمان أسابيع بمواضع وتخصصات مختلفة.

    إدارة الخطة الفردية

    أخصائي التربية الخاصة يمثل المرجع الرئيسي للمستفيد وحلقة الوصل بين الأقسام بالمركز وبين المركز والمدرسة اذ يقوم بتقييم المستفيد في عيادة فريق متعددي التخصصات بهدف تحديد احتياجات المستفيد في المركز وإصدار تقرير للجهات الخارجية بالتعاون مع القسم النفسي ، والمسئول كذلك عن ضمان سير الخطة التأهيلية الفردية وموائمة أهداف جميع الخدمات لزيادة الفرص التدريبية للمستفيد ومتابعة تحقيق الأهداف وحل أي تحديات تعيق تحقيق أهداف الخطة ومتابعة المستفيد بعد الخروج للتأكد من استمراره بالمحافظة على مهاراته المكتسبة .

  • أخصائي الإرشاد الأسري:

    يركز دور أخصائي الارشاد الأسري في توعية أسر المستفيدين باستخدام أفضل الطرق والإجراءات المناسبة للإرشاد الأسري والذي تشمل على عدد من الخدمات (خدمة الإرشاد الفردي، خدمة الإرشاد الجماعي، خدمة الإرشاد الهاتفي، خدمة تدريب إخوة المستفيد). حيث إن هناك دواعي للإرشاد الاسري:

    • ردود الأفعال الوالدية والأسرية السلبية إزاء ميلاد المستفيد من ذوي الإعاقة.
    • الضغوط النفسية التي يتعرض لها آباء وأسر المستفيدين، وافتقارهم إلى كيفية التعايش معها وإدارتها.

    الهدف من الوحدة:

    • تخفيف الضغوط النفسية عند الأسر.
    • إرشاد الأسرة نفسياً لمساعدتهم على التكيف مع إعاقة المستفيد وعجزه، وكيفية مواجهة بعض المشكلات التي تعترضهم في حياتهم سواء كانت مشكلات إنسانية أو انفعالية تتصل بنوع الإعاقة ودرجتها.
    • تهيئة أسر المستفيدين لتخطي مراحل الرفض والمقاومة والغضب واللوم وتقبل الوضع للعمل على تمكينهم للتعامل مع المستفيدين كعنصر أساسي في عملية التدريب.
    • القدرة على مساعدة اسر المستفيدين من خلال اختيار الوسيلة الإرشادية التي تتناسب مع الاسرة.
    • تقديم الدعم وإرشاد إخوة المستفيد أو من له علاقة به في حال وجد مشكلة لدى المستفيد، ومساعدتهم في ايجاد الحلول لهذه المشكلة بالتعاون مع الوالدين والمعلمين والمساهمة بفاعلية في البرنامج التدريبي.
    • رفع مستوى المستفيد من ذوي الإعاقة من جميع النواحي السلوكية والتعليمية من خلال تدريب الاسر.
    • تقديم جلسات فردية أو جماعية بحسب ما تطلبه حالة المستفيد وأسرته.

  • الأخصائي الإجتماعي:

    يتلخص دور الأخصائي الاجتماعي مع ذوي المستفيد في دراسة الحالة والتعرف على الحقائق الاجتماعية والنفسية والجوانب التي تتعلق بالوضع الأسري للمستفيد والبيئة المدرسية له بهدف التوصل إلى وضع خطة التأهيل أو التخفيف من المعوقات التي تحول دون تقدمه وتحقيقه للأهداف المرجوة كما يضمن نوعية ذوي المستفيد بخدمات المجتمع ومعرفة حقوق المستفيد.

  • الأخصائي النفسي:

    يتركز عمل الأخصائي النفسي في المركز على عدة مهام:

    • خدمة التقييم النفسي وذلك من خلال مقابلة ذوي المستفيد وجمع المعلومات الأساسية، ملاحظة الأعراض السلوكية والنفسية وتقييمه في الجوانب الإدراكية والاجتماعية والانفعالية.
    • إعداد التقارير النفسية من خلال تطبيق المقاييس الرسمية المعتمدة كقياس الذكاء والمقاييس المساندة متضمنة التوصيات والمقترحات الخاصة بكل مستفيد
    • تطبيق البرامج العلاجية (فردي، جماعي) والتي تعمل على (زيادة السلوكيات المرغوبة، التقليل من السلوكيات الغير مرغوبة، اكتساب سلوكيات مرغوبة جديدة).
    • تدريب ذوي المستفيد على البرامج العلاجية لتعديل السلوك وتعميم الأساليب في البيئة المنزلية وخارجها.

  • أخصائي النطق والتخاطب:

    هو اختصاصي يقوم بالتقييم والتقويم والتدخل في حالات الاطفال الذين يواجهون صعوبات في اللغة والنطق والتواصل. وذلك من خلال تعزيز مهارات التواصل من خلال استخدام اللغة المباشرة أو وسائل التواصل البديلة كالإيماءات والصور. كما يعمل على تطوير واستيعاب اللغة التعبيرية والإستقبالية، تحديد جودة الصوت ودرجته والتدريب للتخلص من التأتأة.
    كما يندرج تحت مهام أخصائي النطق والتخاطب التأهيل السمعي للأطفال ضعاف السمع وزارعي القوقعة حيث يهدف هذا البرنامج الى تعليم المستفيد ضعيف السمع على تفعيل واستخدام حاسة السمع بعد زراعة جهاز القوقعة الالكترونية أو عند تركيب السماعات الطبية أو أي أجهزة سمعية أخرى وذلك ليتمكن المستفيد من فهم الكلام واكتساب اللغة، كما أن المستفيد يتعلم من خلال هذا النوع من التأهيل على تطوير حاسة السمع كحاسة أساسية تمكنه من الاستماع وفهم الأصوات في البيئة المحيطة به وبذلك يصبح المستفيد أكثر تفاعلا حيث أن السمع والإصغاء الفعال جزء لا يتجزأ من وسائل الاتصال والترفيه والحياة الاجتماعية والتعليمية والعملية.

  • أخصائي العلاج الطبيعي:

    يساهم العلاج الطبيعي الخاص بالأطفال في الكشف المبكر عن الكثير من المشاكل الصحية والحركية ويستخدم طرق واساليب متعددة لمعالجة مختلف انواع الاضطرابات لدى الاطفال. يقوم أخصائي العلاج الطبيعي بتشخيص المشاكل او الاضطرابات الخلقية والنمائية والعصبية والعضلية وتلك المتعلقة بالهيكل العظمي؛ يرتكز العلاج في هذه الحالات على تقوية العضلات وتطوير مهارات الحركة وتناسقها والحفاظ على التوازان وتعزيز قدرات المستفيد الجسدية وقدرته على التحمل، كما يهتم بوضعيات الوقوف والجلوس ومهارات التنقل واستخدام الأجهزة المساعدة.

  • أخصائي العلاج الوظيفي:

    يرتكز العلاج الوظيفي على تأهيل المستفيد وتحسين صحته ونوعية حياته من خلال التعامل مع المشاكل الحسية ومشاكل المهارات الحركية الدقيقة والمشاكل التنظيمية كصعوبة التذكر وكذلك المشاكل الادراكية وتشمل صعوبة التركيز والانتباه وضعف الذاكرة ومشاكل الإدراك البصري كالتمييز البصري بالإضافة الى مشاكل الاستقلالية والاعتماد على النفس حيث يهدف العلاج الوظيفي الى تطوير جميع تلك المهارات وتمكين المستفيد من الوصول الى أعلى درجات الاستقلالية الممكنة والاعتماد على النفس وإيجاد الحلول للمشاكل اليومية التي تواجهه وكذلك الحفاظ على الصحة والوقاية من الإعاقة.

  • خدمات المستفيدين:

    منسق خدمات المستفيدين يقوم باستقبال المستفيدين والتأكد من مطابقة شروط القبول العامة للمستفيد وفتح ملف جديد له وكذلك تلبية احتياجات المستفيدين من جدولة المواعيد وإلغاؤها أو تأجيلها وفق الضوابط المعتمدة.

  • الطبيب:

    يقوم الطبيب بفحص حالة المستفيد الصحية والنمائية وكذلك أخذ التاريخ المرضي الكامل للأم منذ الحمل مروراً بفترة الولادة وما صاحبها من مضاعفات والوقوف على المشاكل الصحية ومحاولة حلها أو التوصية بالتوجه لـمستشفيات وزارة الصحة للعلاج المطول في عيادات الأطفال أو لإجراء عملية جراحية مع تقديم النصائح بهدف معرفة مدى تطور المستفيد واستفادته من الخدمات المقدمة في المركز.

  • عزيزي الأب...عزيزتي الأم

    يسعى مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز للخدمات المساندة للتربية الخاصة لتقديم خدمات ذات جودة عالية باتباع أفضل معايير الممارسات العالمية، حيث يتكون المركز من منظومة متكاملة تجتمع فيها كافة التخصصات التربوية والتأهيلية لمساعدة المستفيدين من الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم للحد من تأثير تلك الإعاقة عليهم من النواحي النفسية والاجتماعية والأكاديمية ولتطوير إمكانياتهم وقدراتهم في التعليم والتعلم. كما يسعى المركز لمواكبة التقدم العالمي في مجال الخدمات المساندة للتربية الخاصة والمجالات الأخرى ذات الصلة وذلك بتوفير خدمات التشخيص والتقييم من قبل فريق متعدد التخصصات، بالإضافة إلى وضع خطط التأهيل الفردية وتقديم الخدمة الملائمة للمستفيد وفق احتياجاته بهدف إعادة المستفيد إلى بيئته الطبيعية في المدرسة أو المنزل كفرد فاعل ومستقل، وتقدم الدعم لمدارس منطقة الرياض بشكل مباشر من خلال الخدمات الممتدة او بشكل غير مباشر من خلال الخطط والجلسات الفردية للطلاب داخل المركز.
    في الصفحات التالية توضيح للدور الأساسي لكل موظف في المركز:

  • رحلة المستفيد:

    Beneficiary Journey


  • التدريب والدراسات:

    تطوير العاملين مهنياً من خلال الإثراء العلمي وتنمية المهارات التي تمكنهم من التفاعل الحي والإيجابي المتجدد مع التحولات المتسارعة والاتجاهات العالمية الجديدة بهدف الارتقاء بجودة العمل وتحسين الإنتاج، وكذلك خدمة المجتمع من خلال استقطاب المتطوعين والمتدربين وإعدادهم لسوق العمل. والمساهمة في تطوير المعرفة في مجال الإعاقة والتأهيل من خلال وحدة الأبحاث.

  • أخصائي التغذية العلاجية:

    التغذية العلاجية هو علم طبي تطبيقي يعمل على تحسين الوضع الصحي وعلاج الحالات المرضية الحرجة من خلال تقديم حلول غذائية تقوم على أساس علمي، وخلق نظام غذائي متوازن يعمل على تقوية المناعة بالحصول على المحصنات الطبيعية من فيتامينات ومعادن ورفع مستوى الوقاية من الأمراض الشائعة.

    أهداف القسم:

    • تقديم النصائح والاستشارات عن المشاكل الغذائية التي تواجه المستفيدين من ذوي الإعاقة.
    • توعية أسرة المستفيد عن أهمية الغذاء الصحي وعن كيفية إعداد الأطعمة بشكل صحي.
    • تعديل أنماط السلوكيات الغذائية الخاطئة لدى المستفيدين والتي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على صحة المستفيد (مثل: السمنة أو النحافة الشديدة أو أمراض سوء التغذية).
    • تعليم المستفيدين على طريقة قراءة الملصق الغذائي واختيار الأكل الصحي.
    • تشجيع الوالدين ليكونوا قدوة لأطفالهم في النظام الغذائي الصحي.
    • خلق عادات غذائية صحية لدى المستفيدين وأسرهم.

    الخدمات المقدمة في القسم:
    يتم تقديم الخدمة من الممارس الصحي المتخصص ممن يحمل درجة البكالوريوس في التغذية العلاجية وقادر على تقديم برنامج تغذوي علاجي متكامل للمستفيدين وأسرهم لتعزيز صحتهم ويكون ذلك من خلال:

    • وضع خطة التدخل الغذائي والتوصيات اللازمة مع قياس الوزن والطول وتقدير الاحتياجات الغذائية للنمو الطبيعي وحساب السعرات الحرارية لكل مستفيد حسب حالته الصحية.
    • إعطاء أنظمة غذائية متوازنة وصحية تناسب حالة المستفيدين من ذوي الإعاقة.

  • أخصائي التثقيف الصحي:

    التثقيف الصحي هو جزء أساسي من الرعاية وهو عبارة عن مجموعة تطبيقات وخبرات تعليمية مبنية على أسس علمية تسهل للفرد والمجموعة والمجتمع كافة أن يكتسب ملعومات ومهارات صحية عالية لتمكينهم من ممارسة السلوكيات الصحية والإرتقاء بالصحة العامة.
    أهداف القسم:

    • تحسين الصحة على مستوى الفرد والمجتمع.
    • نشر المفاهيم والمعارف الصحية السليمة في المجتمع.
    • إيصال المعلومات الصحية بالطريقة الصحيحة.
    • بناء إتجاهات وميول نحو سلوكيات معينة.
    • تعليم المهارات الصحية.
    • تغيير السلوكيات الصحية الخاطئة.

    الخدمات المقدمة في القسم:
    يتم تقديم برنامج تثقيفي وتوعوي متكامل لأسر المستفيدين بمركز الأمير سلطان للخدمات المساندة للتربية الخاصة وتوعية المجتمع لتعزيز الصحة. ويكون ذلك من خلال:

    • التثقيف الصحي الفردي لجميع أسر المستفيدين في المركز وذلك حسب احتياجهم الصحي.
    • التثقيف الصحي الجماعي (مجموعات الدعم والمحاضرات).
    • التثقيف الصحي للمجتمع (مثل: المشاركة بالأيام الوطنية والعالمية، الحملات التوعوية، التوعية من خلال إستخدام وسائل التواصل الإجتماعي).

  • أخصائي البصريات:

    يقوم أخصائي البصريات بعمل فحص بصري لجميع المستفيدين باستخدام أحدث الاجهزة والتي يتمثل في فحص العين والنظر مع وصف النظارات الطبية لحالات المرضية المختلفة كذلك تشخيص الحول وعلاج بعضها بطرق غير جراحية أيضا تشخيص وعلاج كسل العين مع إعطاء التوصيات المناسبة لكل مستفيد.

  • أخصائي السمعيات:

    يقوم أخصائي السمعيات بعمل مسح سمعي لجميع المستفيدين باستخدام أحدث الأجهزة والذي يتمثل في فحص استجابة العصب السمعي والجذع السفلي للدماغ وكذلك فحص انبعاث الموجات الصوتية للقوقعة، أيضا فحص الأذن الوسطى بالإضافة إلى الفحوصات التي تتطلب تفاعل المستفيدين (الإدراك السمعي) مع ابداء توصيات مناسبة لكل مستفيد كذلك تشخيص حالات ضعف السمع مع متابعة أداء المعينات السمعية.

  • أخصائي العلاج بالفن

    يركز دور أخصائي العلاج بالفن إلى مساعدة المستفيدين على تحسين الصحة النفسية والجسدية من خلال دمج صناعة الفنون بالجلسات العلاجية وتظهر أهمية المعالج بالفن لدى الحالات التي تجد صعوبة في تقبل العلاج المباشر أو لا تجد الدافعية لإتمام الجلسة التأهيلية حيث يرتكز على صنع الفن كعلاج من خلال التنفيس الانفعالي للمشكلات النفسية والسلوكية ويستخدم الفن لأهداف تعديل السلوك أو تأهيل المشكلات الجسدية حيث يستخدم عدة أساليب فنية (التلوين – الرسم – تشكيل الصلصال – الكولاج – القصة ...... الخ)
    الهدف من الوحدة:

    • رفع الثقة بالنفس لدى المستفيدين.
    • اكتشاف الحالة النفسية والاجتماعية والعاطفية باستخدام الاستراتيجيات المناسبة كـ:
      • استخدام تقنيات فنية مختلفة كالرسم والنحت والتركيب وغيرها من التقنيات المعتمدة.
      • استخدام تقنيات تحليل الإسقاطات النفسية في الرسم.
    • علاج بعض المشكلات النفسية الخوف والقلق والخجل والعدوانية وضعف التواصل الاجتماعي.
    • رفع مستوى الوعي بأهمية الفنون لصحة الأطفال النفسية.
    • تقديم جلسات فردية أو جماعية بحسب ما تطلبه حالة المستفيد.